في ولاية لعصابة، تتجلى مظاهر النجاح والتفاني من خلال التنسيق المحكم الذي يقوده المنسق الجهوي لحملة المرشح محمد ولد الشيخ الغزواني، الوزير محمدو ولد امحيميد.
بفضل قيادته الحكيمة ورؤيته الاستراتيجية، حققت الحملة في لعصابة نجاحاً كبيراً، عكس قوة التنظيم والتواصل الفعال مع المواطنين.
منذ انطلاق الحملة، عمل الوزير ولد امحيميد على بناء فريق عمل متكامل ومتناغم، يضم نخبة من المتطوعين الملتزمين بقضية المرشح ،ومن خلال اجتماعات دورية وتخطيط دقيق، استطاع أن يضع استراتيجية شاملة تستهدف الوصول إلى كل شرائح المجتمع في لعصابة، وتعزيز دعمهم لبرنامج ولد الغزواني.
تحت قيادة ولد امحيميد، شهدت الحملة نشاطات مكثفة ومتنوعة، من لقاءات مباشرة مع المواطنين إلى مهرجانات شعبية حاشدة ،كانت رسالته دائماً واضحة ومؤثرة، ترتكز على أهمية المشاركة الفعالة في العملية الانتخابية ودعم مرشح يحمل رؤية تنموية شاملة لموريتانيا.
لم يقتصر نجاح ولد امحيميد على الجانب التنظيمي فقط، بل امتد إلى بناء علاقات قوية مع المجتمع المحلي، وكان حريصاً على الاستماع إلى هموم المواطنين وتطلعاتهم، مقدماً حلولاً واقعية تعكس التزام المرشح بتحسين ظروف الحياة في الولاية.
الإنجازات التي حققتها الحملة تحت قيادة ولد امحيميد لم تكن وليدة الصدفة، بل كانت نتيجة عمل دؤوب وتفانٍ في خدمة المرشح والمواطنين على حد سواء،و بفضل هذا التنسيق المحكم والنجاح الباهر، أصبحت حملة ولد الغزواني في لعصابة نموذجاً في العمل الانتخابي الفعال، تعكس قوة القيادة وحكمة التخطيط.
ومع بداية العد التنازلي للصمت الانتخابي قبل يوم الاقتراع ، يظل الوزير محمدو ولد امحيميد رمزاً للتفاني والنجاح، مؤكداً أن العمل الجاد والمنظم قادر على تحقيق الأهداف الكبرى، ومشيراً إلى مستقبل مشرق لموريتانيا تحت قيادة محمد ولد الشيخ الغزواني.
